الأشخاص الذين يعانون من الألم الآن قد يشعرون بالتقييد والمعاناة في حياتهم اليومية. يمكن أن يكونوا محبطين من القيود التي يفرضها عليهم الألم المستمر، مما يؤثر سلبًا على قدرتهم على العمل، الاستمتاع بالأنشطة الترفيهية، وحتى أداء المهام البسيطة.
بعد
بعد الخضوع للعلاج في عيادة الدكتور علي مغنية، سيتمكن المرضى من استعادة السيطرة على حياتهم. سيشعرون بتحسن ملحوظ في قدرتهم على التحرك و القيام بأنشطتهم اليومية دون ألم.